تحياتي مرة أُخرى لكنها لن تكون الأخيرة حتماً ، فلقد تعايشت مع الأمر مثل قدَر معمول بمطبخ سوء الحظ وفوضى العاطفة .
سأكون شحيحاً هذه الليلة لأن كمية الوهن التي بدأت تغزو جسمي لا تعينني كثيراً على المطاولة والمطاردة القصصية …