نجمة تشبهنا علي مولود الطالبي بغداد لم يحدث أن أسلمتُ مفاتيحَ المدن التي أنتِ فيها هذا ظلّي شرفة مفتوحة … وهذا أنا ألهو بغبارِ اللّيل لعلّي أخرجُ من المجازِ وأنامُ في حضنِ كفكِ { { { { أحتاجكِ قصيدةً تولدُ فيّ وفوانيساً تخلعُ نعلَ العزلةِ … أحتاجكِ شغباً يملئني ، فأغرقُ في طيشِ الشعراء أحتاجكِ في دمي طوفاناً … وأمسيةً عذبةً تدخلني … أرضاً تضيئها قُبلة عاشق أحتاجُ كفكِ كي نرتبُ أحلامنا … نعبرُ للضفةِ الأخرى من جمرِ هذا الجسد أحتاجكِ يداً تقبضُ على غيمةٍ في المدى نرصدُ قُبلةً فوق غصنٍ يتمايل فنصعدُ … ونرصدُ نجمةً تشبهنا … غيمةٌ تحرسُ الرّوحَ مِن موتِها فقط كنتُ أنتظرني فيكِ أستدرجُ ماءَ الطفولة … وفي غفلةٍ من الغيابِ أرمي برماح الأمل وأستسلم لإحتفالات الذاكرة في كمين العشق أنتِ يا مسافرةً في كل جهاتي في دمي تثيرين اهتمام الألوان وصخب النجوم ….. { { { { أحتاجكِ فجراً يعانقني وهذيان رسام فوق الورق رهيف في كلِ كوكبٍ أحاولُ رصدكِ ! فتزدحمُ النصوص بإسمكِ المحفور وكل قصيدة تتركُ فسحة الهوى في الوريدِ هي اسمكِ ..


















