التعليم الإلكتروني
لكل مرحلة او مرحلة نقوم بها او تجربة جديدة لها سلبياتها او خططها قد تكون فاشلة او إيجابية وقليل منهاالا يجابي اكيد لأنها مرحلة جديدة على المجتمع العالمي والعراقي بشكل خاص لان وكما نعرف ان مؤهلات التعليم في العراق هو من الأساس محطم وان الظروف المعيشية للبلد صعب جدا ونحن من الأساس نحتاج إلى مؤنة كبلد ضعيف ماديا وان التعليم الإلكتروني يحتاج اولا الكهرباء المستمرة وثانيا لابتوب او مبايل حديث وثالثا توفير الكتب والملازم مجانا ورابعا توفير الانترنت عبر باقات الانترنت مجانا كلها مستحيل تتوفر في العراق قد نجد البعض يوفر لابنائه بعض من تلك الطلبات ونحن كذلك نرى المحاضرات عشوائيه والامتحانات في اوقات غريبه عجيبه ونرى الظلم في تصحيح الدرجات وخاصه بعض الاساتذه والدكاترة يميلون لبعض الطلبه مع العلم ان هولاء الطلبه قد لا يتواجدون في الميت ويصلون على درجات عاليه هكذا أمور يجب أن ينتبه لها الاساتذه انا شخصيا ابنتي في كليه الآداب قسم انكليزي تعاني من تلك الأمور مع العلم هي حاضرة في جميع المحاضرات وتقرا ومتفوقه ولكن حقها مغبون مع الأسف نتاسف على أمور كثيرة أمور هي حقنا الشرعي حقنا في ان نتخذ الإجراءات او ندافع عن حق من حقوقنا وتلك مصيبة..
إخلاص علي الوزان – بغداد
