القدس- نور أحمد الدليمي
سؤال يبدو تقليديا لكن الإجابة عليه ظلت حبيسة أدراج الشجب والإستنكار على مر مسيرة الحكومات العربية المتعاقبة التي اكتفت بالتفرج على مأساة شعب ذاق مرارة الإحتلال الصهيوني منذ النكسة المشؤومة في عام ألف وتسعمئة وثمانية وأربعين …