
تركتُ الحديقة هابطاً منحدراً طويلاً يفضي إِلى شارع حيوي مزدحم بالناس، على مهل بدأت أنقل خطواتي، تشبّعتْ عينايَ خلالها من رؤية أناث مغريات بسيقان مثيرة بعريها، ازدحمت بشوارع ومتاجر تسوّق ومطاعم وحافلات نقل وساحات عامة، كأنه مهرجان سيقان باذخ تتبارى …

















































