وطن غريق وجب إنقاذه قبل موته

وطن غريق وجب إنقاذه قبل موته

لاادري -من يفكر -ان برلمان المحاصصه-سيتراجع عن سلوكه وخطه المرسوم له من الخارج لاكمال تدميره وتقسيمه وتمزيقه وجعله تابعاذليلا خانعا تتحكم بمصير شعبه الاعاجم -انه الاصرار على ذلك من قبل من تحكم زورا بوضع العراق طيلة-اكثر من17 عام -يقابله شعب نفذ صبره لايملك في هكذا برلمان- الصوت الذي يعطيه -الاولويه-وهم هكذا -صنعوه- للمرة الاخيره-يفشل على -صيغة الانتخابات القادمه–المناطق(الواحده–او المتوسطه–او الصغيره) كل ذلك التاجيل هو لغرض –التزوير- فقط –الصغيره وباشراف دولي ممكن ضبط نزاهتها قدر الامكان–ولكنهم يصرون على–الكبيره والمتوسطه- لتحقيق غاياتهم في التزوير وعودة -الوجوه التي باعت ودمرت البلاد-وتم التاجيل على التصويت كاحد -المطبات والعوارض والعقبات لتنفيذ الانتخابات-وللتوضيح ليس هذا فقط وانما مجموعة كبيره تنفذ -وستنفذ-بالتتابع بالداخل او من الخارج الاعداء -النفط وهبوط الاسعار وسرقاته ومن اكثر من جهة-تصفير خزينة الدولة–سرقة المليارات من الدولارات-القصف على السفارات- ضرب واستهداف-القوات الدوليه-سلطة فاسده لتعرقل مسار الدولة في الداخل والخارج-العمل على صنع الارباك وذلك لتاجيل او تعطيل رواتب المتقاعدين والموظفين-زرع الخوف لدى دول العالم لسحب سفرائها –العمل على عدم مساهمة الدول باستثمار للمشاريع وقتل–مدير شركة كورية جنوبيه تعمل في-ميناءالفاو- كي باقي الشركات تهرب من العمل في ا لفاو او خور الزبير في بناء اكبر ميناءبالمنطقه–وهذا وراءه دول سبق ومنعت العراق وهددته-الكويت- وهناك منينفذلها من العملاءوالمرتزقه–الان وقد -وصل السيل الزبا -حان انقاذ العراق قطعا-فاما الحياة او الموت-فقد بان التامر واضحا يخطط له في الداخل وبمؤسسات واصحاب نفوذ وعليه- الاسراع بفضح بالاسماء لكل الفاسدين واعلان -حالة الطواريء وحل البرلمان وتشكيل مجلس رئاسي لادارة البلاد -وتفعيل المعاهدات التعاونيه لحماية البلاد- وشل حركة او الغاء-المليشيات-بمساعدة وبموجب-المعاهدة الاستراتيجيه الامريكيه-هذا وان السكوت يعني ضياع العراق

قاسم حمزة – المسيب

مشاركة