الوضع الأمني
شهد العراق في مدة الحكم السابق اي الحكم الذي يطلق عليه الحكم الدكتاتوري الذي كان فيه الفساء الاداري وقتل الناس وتهجيرهم من بيوتهم من منطقة الى الى اخرى ولكن كان فيه الوضع الامني مستقرا ومنتدباً وعن سقوط النظام السابق الذي يعرف بالدكتاتورية على يد الاحتلال الامريكي برئاسة جورج بوش في يوم 9 /4/2003 جاء الحكم الديمقراطي للعراق والدستور في عام 2005 الذي نشر البهجة والسرور في وجوه المكاريد الذين ان حضروا لايعد واذا غابوا لايفتقدوا الا في المناسبات فالانتخابات وذلك من اجل ان يعدو الخبز للاغنياء , وكانت الحكومة الديمقراطية والدستور تعمل الى ارجاع الحقوق المكاريد ولكن لم يعلموا انه سوف يأتي الارهاب لمحو البهجة والسرور وارهاب الناس واصبح الوضع الامني غير مستقر لاسباب عدة منها الارهاب الذي اتى من الدول المجاورة اي من الخليج والدول الاخرى كاسرائيل والدول الاوربية التي تعمل تلك الدول على اسقاط الوحدة العراقية لمصالحها الخاصة وكذلك وجود الفساد الاداربي في الدولة ولكن الحكومة تقوم بالعمل على القضاء على الارهاب والفساد الاداري وغلق حدود العراقية وعدم التدخل دول الخليج في العراق وذلك من اجل ارجاع البسمة والبهجة والسرور في وجوه المكاريد الشعب العراقي .
احمد جابر خيون – بغداد