أنت يا هذا الزمان
حلمت بك..
تمنيت
ورغبت أن أراك
ففي حضرتك أكون
نعم أكون اسعد أنسان
فعلى محيَاك أمارات
الرضــــــــا القبول والاستحسان
ولسانك يلهج بكلمات وعبارات
الحبور الفرح والاحسان
في عينيك نظرات
ملؤها الحب الوَد والحنان
وعلى ثغرك ضحكة
تمسح الكرب الأسى و الاحزان
ونبرات صوتط كتغريد
البلبل الفتَان
الذي يدخل الاذان
بدون أستئذان
أناملك الرائعة على
وتر عود تعزف أعذب الالحان
وفرشاتك المبدعة تصَور
لوحة ولا أعظم فنَان
ماذا أقول بعد
عنك يا …هذا
الزمان…والمكان
ماجد ابراهيم ككي – بغداد
AZPPPL