وخزة – سعيد ياسين موسى
حسب المعايير،قطاع التربية وما كنا عليه من نظام تربوي لحد السبعينات تؤشر على تخلف قطاع التربية في العراق،ابتداءا من البيئة المدرسية والمباني والإكتظاظ وعدم إستقرار المناهج وعدم كفاءة الإدارات والمعلمين والأخطر هو (خلوها بعدين)،ناهيكم عن التدريس الخصوصي كمؤشر لعدم الكفاءة.
{ { {
المجريات الأخيرة أظهرت أن الفساد السياسي وإستغلال النفوذ السياسي والمحاصصة السياسية الطائفية وتغييب الكفاءة النزاهة والخبرة في الوظيفة العامة وتخلف القوانين الرادعة وتراجع سيادة القانون وإنفاذ القانون بعدالة وصرامة على الجميع دون محاباة وتمييز،وصلنا الى الدولة الفاشلة.