دموع أشواقي
قلبي الولهان
عيناي تسرحان
حول وطن
شاخت فيه الأفكار
الكنائس
والجوامع
امتلئت بإعلام السواد
موطني يا دار العز
مازالت المشاعر ترنو اليك
فموسم الرجوع قد حان
لأعود
ساهمة بقربك
وفي نفسي كلام
انسى تعبي
الذي قيدني بأصفاد الفراق
ريم البازي – بغداد