أضغان
باعين كل ماخلفه الرماد
فوق ورقة العمر
لم اتمكن التطاول على تلك
الخطوط المبعثرة
وقد رسمها لي القدر
فالجلاد بسياطه ترك ندبا
لا تمحوها الجراح
بانامل مشوهة تقطع
بالاسى نياط قلبي
لم ينصف القدر
التقسيم
وقد رضيت بقسمة ضيزى!!!؟
انية مترعة
واخرى ناضحة
كحدود الوطن .. اذ
يقطف عذقها الدخلاء
بمخالب حاقدة
لاضغان
البشر
شذى عسكر – كركوك